سعيد مساوي, شاعر أما زيغي و مؤسس جمعوي متألق بالريف, مشهور لدى الجمهور العريض بقصائده التي عزفتها مجموعات شهيرة مثل " إثران" الثمانينية ("مريتش إ ينو", "الحسيمة ثسوكارث", "فسيين وسان أنوام", "ثشوقذ ثوذاث إينو...).
ولد سعيد مساوي ببني بويفرور بالناظور سنة 1958م، تخرج من مركز التكوين الإداري بالرباط سنة 1983م،ليكون مديرا لوكالة سبريس بمدينة الناظور, و حاليا مسؤولا عن المركب الثقافي لتجزئة المطار بنفس المدينة و عضوا في المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بالرباط - لجنة الدعم.
شارك سعيد مساوي في عدة مهرجانات شعرية بالريف، و حصل على عدة جوائز وشواهد تقديرية من عدة جمعيات ثقافية مثل:”جمعية الانطلاقة الثقافية ” بالناظور سنة 1979م، و” جمعية التبادل الثقافي” بالرباط 1993م، والجامعة الأوروپية العربية بغرناطة 1993 م.
ولد سعيد مساوي ببني بويفرور بالناظور سنة 1958م، تخرج من مركز التكوين الإداري بالرباط سنة 1983م،ليكون مديرا لوكالة سبريس بمدينة الناظور, و حاليا مسؤولا عن المركب الثقافي لتجزئة المطار بنفس المدينة و عضوا في المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بالرباط - لجنة الدعم.
شارك سعيد مساوي في عدة مهرجانات شعرية بالريف، و حصل على عدة جوائز وشواهد تقديرية من عدة جمعيات ثقافية مثل:”جمعية الانطلاقة الثقافية ” بالناظور سنة 1979م، و” جمعية التبادل الثقافي” بالرباط 1993م، والجامعة الأوروپية العربية بغرناطة 1993 م.
للشاعر اطلاع مهم على الأدب والشعر الأمازيغي بالريف، كتب عدة دراسات نقدية في بعض المجلات مثل مجلة ” طريق الشباب” التي كانت تصدر عن شبيبة حزب التقدم و الاشتراكية.
شارك بعروض مهمة حول الشعر الأمازيغي في بعض الملتقيات والمهرجانات التي جعلت من الثقافة الأمازيغية وإبداعها شعارا لها في المغرب.
من المعروف أن الشاعر سعيد مساوي مقل في نشر إبداعاته, لهذا نجد أن له ديوان شعري واحد منشور: ”يسفوفيد ءوعاقا / تبرعمت النواة”، وبعض القصائد الشعرية الأمازيغية المنشورة في الصحف والمجلات المغربية.
سعيد مساوي هو بامتياز, قيدوم الجمعويين بمدينة الناظور, من مؤسسي جمعية إلماس الثقافية المعروفة بالريف و من المشرفين على مهرجاناتها الفنية و الثقافية حتى الآن مثل مهرجانات "إيرارأورار" و ملتقيات الشعر الأمازيغي بالناظور.
يطل سعيد من هذا الموقع في محاولة للتعريف بمساهماته في الحقل الثقافي الأمازيغي و لجمع إبداعاته و إنتاجا ته, بالإضافة إلى ربط صلة تواصل مع المهتمين بتجربته و الغيورين على الثقافة الأمازيغية بصفة عامة.
مرحبا إذن...
الناشر...